في اليوم الوطني لكندا.. مهاجرون عرب يرؤون رحلة اندماجهم في النسيج الكندي

ألبرتا- مع شروق شمس الأول من يوليو/تموز، زينت عائلة عبد العزيز الوادية منزلها بالأعلام الحمراء والبيضاء ابتهاجا باليوم الوطني الذي يصادف الذكرى الـ158 لتأسيس الاتحاد الكندي.
وفي هذا اليوم يخرج المواطنون والمقيمون، بما فيهم الآلاف من الأسر العربية والمسلمة، التي أصبحت جزءا لا يتجزأ من النسيج المتنوع للمجتمع الكندي، للاحتفال جنبا إلى جنب، مما يضفي صبغة خاصة على هذا الحدث الوطني.
هاجر عبد العزيز الوادية (56 عاما)، مع وزوجته إلى كندا قبل 26 سنة، بحثا عن حياة ومستقبل أفضل. ولديهم الآن 4 أولاد. ويقول للجزيرة نت "عندما كان يأتي اليوم الوطني في بداية قدومنا إلى كندا كنا نشعر بأننا غرباء، لكن مع الوقت والسنوات الطويلة، أصبح يوما للأمل والفرص الجديدة".
اقرأ أيضاً

قبيلة العصارنة السيبانية تنفي شائعات رفضها لمعسكرات حلف قبائل حضرموت وتؤكد ولاءها الكامل للحلف
جريدتنا اليومية
انضم إلينا لتبقى مواكباً لأحدث
التطورات المحلية والعالمية