الإخوان تحت المجهر الفرنسي: إجراءات جديدة لحماية وحدة المجتمع

“الإسلام السياسي” كتهديد داخلي. ويبدو أن الرئيس ماكرون يسعى إلى سحب هذه الورقة من يد خصومه عبر إجراءات صارمة، لكنه في الوقت ذاته حريص على ضبط الخطاب الرسمي، لتفادي الانزلاق نحو شيطنة جماعية تضر بالتماسك الداخلي.
التحرك إذًا، هو مزيج من الاعتبارات الأمنية والسياسية والاجتماعية، ضمن معادلة معقّدة تحاول فيها الدولة الفرنسية تحقيق توازن بين محاربة التطرف من جهة، والحفاظ على التنوع المجتمعي من جهة أخرى، في ظل بيئة داخلية مشحونة وخارجية لا تخلو من التحديات.
اقرأ أيضاً

قبيلة العصارنة السيبانية تنفي شائعات رفضها لمعسكرات حلف قبائل حضرموت وتؤكد ولاءها الكامل للحلف
جريدتنا اليومية
انضم إلينا لتبقى مواكباً لأحدث
التطورات المحلية والعالمية